مصر لتأمينات الحياة : وثيقة “معاش بكره” في أكثر من 150 فرعاً للبنك الأهلي المصري

أعلنت شركة مصر لتأمينات الحياة، إحدى شركات مصر القابضة للتأمين والرائدة في مجال تأمينات الحياة، توفير وثيقة “معاش بكره” في أكثر من 150 فرعًا للبنك الأهلي المصري، عقب مرور عامٍ على إطلاق الوثيقة.

أوضحت الشركة ، في بيان لها اليوم ، أن إطلاق وثيقة “معاش بكره” في فبراير الماضي، كان نتاجاً لاتفاقية التأمين البنكي بين شركة مصر لتأمينات الحياة والبنك الأهلي المصري. وهي وثيقة متميزة وفريدة من نوعها ولها العديد من المميزات التي تجعلها أحد أهم الحلول والمنتجات التأمينية التي تتوافر في السوق لما توفره من مميزات و تسهيلات متعددة تتناسب مع احتياجات كافة شرائح المجتمع المصرى و التى لا توجد في أي وثيقة أخرى.

من جانبه قال رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب لشركة مصر القابضة للتأمين باسل الحيني “إن التعاون الإستراتيجي بين مصر لتأمينات الحياة إحدى شركات مجموعة مصر القابضة للتأمين والبنك الأهلي المصري يتيح إفادة كبيرة لعملاء البنك الحاليين والمحتملين من خلال توفير وثيقة “معاش بكره” التي تصدرها الشركة وتمنحهم وأسرهم تأميناً ومعاشاً بمميزات غير مسبوقة”، مشددًا على أهمية نشر الوعي بالشمول المالي بين مختلف فئات المجتمع، والإسهام بقوة في تنفيذ ذلك على أرض الواقع مما يتطلب التوسع في قنوات التواصل مع العملاء، وهو ما يحققه التواجد في فروع البنك الأهلي المصري”.

وقال الدكتور أحمد عبد العزيز، العضو المنتدب التنفيذي لشركة مصر لـتأمينات الحياة، إن وثيقة “معاش بكره” تتميز بالمرونة، حيث تتناسب مع احتياجات العملاء المختلفة والتي يتم تحديدها استناداً إلى قدراتهم و اختياراتهم و وخططهم المالية و يتمكن العملاء من إصدار الوثيقة بمبلغ تأمينى يبدأ من 500 جنيه كحد أدنى إلى 60 ألف جنيه كحد أقصى للوثيقة، وتمنح العملاء الحرية التامة في اختيار مدة البرنامج التأميني الخاص بهم”.

أكد عبد العزيز أن الشركة تساهم في تنفيذ الإستراتيجية التي وضعتها القيادة السياسية نحو تحقيق الشمول والتحول الرقمي، موضحًا أنه يمكن لجميع العملاء استخدام كافة التطبيقات الرقمية وقنوات الدفع الإلكتروني المتاحة للحصول على الخدمات التأمينية والسداد عبر شبكة كبيرة من قنوات الدفع الإلكتروني وتشمل الموقع الرسمي للشركة وتطبيق الهاتف المحمول، ومن خلال المحافظ الإلكترونية، وخدمات فوري المتاحة و ماكينات الصراف الآلي. ATM.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى