أعلن البنك المركزي الأوروبي ، اليوم الخميس، عن خطط لتقديم قروض مقومة باليورو مقابل ضمانات للبنوك المركزية خارج منطقة اليورو للمساعدة في تخفيف الضغوط على السيولة بسبب وباء فيروس “كورونا” المستجد.
وأوضح البنك في بيان، نقلته وكالة “بلومبرج” الإخبارية، أن المركزي الأوروبي سيوفر سيولة مقومة باليورو لمجموعة واسعة من البنوك المركزية خارج منطقة اليورو مقابل ضمانات قابلة للتسويق مقومة باليورو، وسيكون ذلك متاحا حتى نهاية يونيو 2021.
وأضاف أن الآلية الجديدة تكمل أدواته الاحترازية الأخرى، وتعكس أهمية اليورو في الأسواق المالية العالمية، وهو ما قد يشجع الدول على شراء سندات أوروبية أكثر من المعتاد، والتي قد تسعاد في الحصول على قروض أوروبية بشكل أسهل.
ومن المرجح أن تكون الآلية الجديدة موجهة نحو دول في أوروبا ذات روابط تجارية ومالية وثيقة مع الكتلة المكونة من 19 دولة.
ويأتي القرار بعد إعلان البنك المركزي الأوروبي في أبريل الماضي لإنشاء خطوط مبادلة للعملة مع كرواتيا وبلغاريا، وكلاهما عضو في الاتحاد الأوروبي ويستعدان للانضمام إلى منطقة العملة الموحدة.
وفي وقت سابق من هذا الشهر، اتفق البنكمع بنك رومانيا الوطني على ترتيب خط الريبو لتوفير السيولة للمساعدة في مواجهة صدمة “كوفيد-19”.
وشهدت بعض البنوك المركزية في الأسواق الناشئة تآكل لاحتياطياتها بسبب التداعيات السريعة للأزمة الصحية والاقتصادية الناجمة عن فيروس “كورونا” المستجد، والذي تسبب في تخارج الكثير من رؤوس الأموال مع إتجاه المستثمرين والمستهلكين لجني الأرباح والحفاظ على مدخراتهم من العملات الصعبة مثل الدولار الأمريكي.
وأوضح البنك في بيان، نقلته وكالة “بلومبرج” الإخبارية، أن المركزي الأوروبي سيوفر سيولة مقومة باليورو لمجموعة واسعة من البنوك المركزية خارج منطقة اليورو مقابل ضمانات قابلة للتسويق مقومة باليورو، وسيكون ذلك متاحا حتى نهاية يونيو 2021.
وأضاف أن الآلية الجديدة تكمل أدواته الاحترازية الأخرى، وتعكس أهمية اليورو في الأسواق المالية العالمية، وهو ما قد يشجع الدول على شراء سندات أوروبية أكثر من المعتاد، والتي قد تسعاد في الحصول على قروض أوروبية بشكل أسهل.
ومن المرجح أن تكون الآلية الجديدة موجهة نحو دول في أوروبا ذات روابط تجارية ومالية وثيقة مع الكتلة المكونة من 19 دولة.
ويأتي القرار بعد إعلان البنك المركزي الأوروبي في أبريل الماضي لإنشاء خطوط مبادلة للعملة مع كرواتيا وبلغاريا، وكلاهما عضو في الاتحاد الأوروبي ويستعدان للانضمام إلى منطقة العملة الموحدة.
وفي وقت سابق من هذا الشهر، اتفق البنكمع بنك رومانيا الوطني على ترتيب خط الريبو لتوفير السيولة للمساعدة في مواجهة صدمة “كوفيد-19”.
وشهدت بعض البنوك المركزية في الأسواق الناشئة تآكل لاحتياطياتها بسبب التداعيات السريعة للأزمة الصحية والاقتصادية الناجمة عن فيروس “كورونا” المستجد، والذي تسبب في تخارج الكثير من رؤوس الأموال مع إتجاه المستثمرين والمستهلكين لجني الأرباح والحفاظ على مدخراتهم من العملات الصعبة مثل الدولار الأمريكي.